السبت، 17 أبريل 2010

ألامل فى نصر ألامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الأهمية بمكان ألا نفقد الأمل أبدًا مهما اشتدت الظلمة وعظمت المصائب وتتابعت البلايا على أمتنا فإنها - المصائب والظلمة والبلايا - لا شك إلى زوال ذلك أن "هذه الأمة تمرض لكنها لا تموت" ، وقد مرت أمتنا بمثل ما مرت به الآن بل واكثر من ذلك، ومع هذا خرجت من أزماتها قوية صلبة متينة، والضربات التي لا تقصم ظهرك - كما يقولون - تقويه!!

ولكن الأمل دون عمل هو ضرب من أحلام اليقظة، فلا بد من أن يرتبط الأمل بالعمل
"فإذا عزمت فتوكل على الله "