الاثنين، 27 ديسمبر 2010

الانس بالله


في ساعات من الليل تصبح السماء كأنها مياه نهر عذب صافية
وفى يوم لايرى من قمره الا النصف
لكنه نصف مملوء بالبهاء

سالت نفسى ما سر هذا الشعور الدفين 
ما سر هذه الطمأنينة التى تملا اركانى
التى تجعلنى أمشى وأنا أشعر أنى مملوء بالثقة 
فلا اخاف انسان أو حيوان

فما وجدتها الا الامن والانس بالله
فما هو الانس بالله
وكيف نكون مع الله

لكن قبل أن أستدرج فى كلامى فى هذه الجزئية

الجمعة، 8 أكتوبر 2010

لأجلك يا أقصى أغضب


أنرضى هوانًا أيا أمتي ..
أمات الضمير ومات الشعور ..
طوانا الأسى وأستقتنا الجراح..
فحتى متى نرضى ذلاً وجور؟!..
أما آن أن نستعيد الحمى ..
ونمضي بعزم التقي الجسور !!.








أيا قدس عذرا فما أحرفي
ستجدي وماذا ستجدي السطور!!

السبت، 17 أبريل 2010

ألامل فى نصر ألامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الأهمية بمكان ألا نفقد الأمل أبدًا مهما اشتدت الظلمة وعظمت المصائب وتتابعت البلايا على أمتنا فإنها - المصائب والظلمة والبلايا - لا شك إلى زوال ذلك أن "هذه الأمة تمرض لكنها لا تموت" ، وقد مرت أمتنا بمثل ما مرت به الآن بل واكثر من ذلك، ومع هذا خرجت من أزماتها قوية صلبة متينة، والضربات التي لا تقصم ظهرك - كما يقولون - تقويه!!

ولكن الأمل دون عمل هو ضرب من أحلام اليقظة، فلا بد من أن يرتبط الأمل بالعمل
"فإذا عزمت فتوكل على الله "