الجمعة، 8 أكتوبر 2010

لأجلك يا أقصى أغضب


أنرضى هوانًا أيا أمتي ..
أمات الضمير ومات الشعور ..
طوانا الأسى وأستقتنا الجراح..
فحتى متى نرضى ذلاً وجور؟!..
أما آن أن نستعيد الحمى ..
ونمضي بعزم التقي الجسور !!.








أيا قدس عذرا فما أحرفي
ستجدي وماذا ستجدي السطور!!